Browsing by Author "Encadreur: محمد مجاود"
Now showing 1 - 5 of 5
Results Per Page
Sort Options
- Itemالثورة الجزائرية في منطقة سوق أهراس (القاعدة الشرقية) م1962_م1954(2015-10-21) فركوس ياسر; Encadreur: محمد مجاودالملخص (بالعربية) الخلاصة: الثورةالجزائرية في منطقة سوق أهراس (القاعدة الشرقية) 1954 – 1962 إن الهدف من دراستنا لهذا الموضوع كرسالة لدكتوراه (ل. م. د) درجة ثالثة في منطقة سوق أهراس (القاعدة الشرقية)، إنما يندرج في إطار البحث في الثورة الجزائرية، لأن الدراسات المحلية بالرغم من أهميتها لا تنفصل عن الموضوع الأصلي و الأم. هذا من جهة، و من جهة أخرى فإن هذا البحث يستمد أساسا مصادر معلوماته من الأرشيف، خاصة الوثائق التي تم اكتشافها عند أسرة المجاهد رفاس الصادق من قدماء المجاهدين الأوائل و أحد قادة القاعدة الشرقية، و التي تعد من أثمن الوثائق. و من المؤكد أن هذه الوثائق قد أمدتنا بمعلومات قيمة لم نكن لنطلع عليها أو لنكتشفها إلا بعد أن تمكنا من الوصول إلى هذه الوثائق المخبأة منذ الاستقلال، و التي تتناول معظم جوانب رسالتنا من الناحية ا لسياسية و العسكرية و الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية. كما أننا بتدوين شهادات من عايشوا الثورة في القاعدة الشرقية من مجاهدين و غيرهم، و كذا من خلال مذكرات قادة، قد أفادتنا في مقابلة تلك الشهادات بعضها ببعض، و توظيفها في بناء تاريخ القاعدة الشرقية. و الجدير بالذكر أن القاعدة الشرقية كانت تشكل قلب و شريان الثورة الجزائرية، لأنها كانت الجسر الرئيس و العمق الاستراتيجي الذي يمتد إلى مسافة 120 كلم لتزويد ولايات الداخل: الثانية و الثالثة و الرابعة بالعتاد العسكري و بكل ما تحتاجه من تموين و غيره، فضلا على أنها أي القاعدة الشرقية كانت ميدان أكبر العمليات العسكرية و أكبر المعارك، لأن التضحيات التي قدمها الجيش هناك كانت باهظة، إذ حوالي سبعة آلاف جندي راحوا ضحية عبور خط الموت: شال و موريس وحدهما، خلال عمليات نوعية للعبور بالسلاح نحو الداخل. و هكذا يمكن القول، إلى أي حد كانت محاولتنا المتواضعة لهذه الرسالة قد اقتضت منا توثيق و تأسيس و تأصيل كل ما تناولته و استقته من أرشيفات و شخصيات و وثائق نادرة لم تنشر من قبل، حيث نحسب أن هذه الوثائق الجديدة قد أضافت لبنة جديدة لكتابة تاريخ ثورتنا المباركة من خلال جزء منها لا يتجزأ، ألا و هي القاعدة الشرقية Résumé (Français et/ou Anglais) : « La Révolution Algérienne dans la Région de Souk-Ahras (Base de l’Est), 1954 – 1962 ». Notre thèse de Doctorat (L. M. D) intitulée « La Révolution dans la Région de Souk-Ahras (Base de l’Est) a pour objet l’étude de cette Révolution dans le contexte de la Révolution algérienne. Ainsi, notre travail de recherche a été mené essentiellement à partir de l’exploration systématique de sources d’Archives et des documents inédits, fort intéressants, que j’ ai découverts chez la famille RAFFES Saddek, ancien Moudjahid et cadre de la Base de l’Est. Certes, les documents nous fournissent des informations précises afin de reconstituer l’histoire de la Base de l’Est algérien du point de vue politique, militaire, économique, sociale et culturelle. Il s’agit, donc, des témoignages des vécus des militants de Base de l’Est du pays, qui ont pour intention de donner des informations qui pourraient servir aux historiens et aux chercheurs. Il est important donc, de préciser que la grande partie des armes qui ont permis à l’ALN de mener les combats, ont été acquises grâce à la contribution de la Base de l’Est qui constituait un couloir idéal de plus de 120 km de profondeur, propice au passage des armes, des équipements militaires ainsi qu’aux mouvements des djounouds et des Katibates d’acheminement vers les zones II, III, et IV. Il importe de rappeler pour mémoire, que pendant la guerre de libération, plus de sept mille (7 000) djounouds ont sacrifié leur vie, au cours des opérations d’acheminements d’armes vers l’intérieur du pays. Ainsi, peut-on dire, que le fait d’évoquer nos martyrs en rappelant leur abnégation et leur sacrifice pour la cause nationale, en plus de l’éclairage que nous donnons sur les services de la logistique et de l’évolution de la Révolution de la Base de l’Est, nous aidera évidemment à l’écriture de notre histoire de la Révolution
- Itemالحركة الإصلاحية في منطقة تبسة 1927م-1954م(2017-02-07) سليم بعلوج; Encadreur: محمد مجاودالملخص (بالعربية) : لقد عملت الإدارة الاستعمارية على طمس مقومات الشخصية الوطنية، لذلك سعى رجال الحركة الإصلاحية في منطقة تبسة كغيرهم من مصلحي مناطق الجزائر للمحافظة على مقومات الشخصية الوطنية ومجابهة مخططات الإدارة الإستعمارية، وبعض رجال الطرق الصوفية المتعاونين معها. وعمل رجال الإصلاح مع مختلف شرائح المجتمع أطفالا وشبابا وشيوخا، وكانت الوسائل المعتمدة هي إنشاء المدارس لتعليم أكبر عدد ممكن من النشء وبناء المساجد الحرة لتهذيب وتوجيه الناس عموما والشيوخ خصوصا، وكذا تكوين النوادي لاستقبال الشباب إضافة إلى نشاط الجمعيات الرياضية والثقافية والكشفية، لقد نوع رجال الإصلاح في الوسائل قصد نشر أفكارهم بين مختلف الفئات وذلك لمدة فاقت الربع قرن. ----------------------------------------------------------------------------------- Résumé (Français et/ou Anglais) : L’administration coloniale à travaillé sur l’effacements des éléments constitutifs de la personnalité nationale, donc les réformistes, dans la région de Tébessa comme d’autres ont cherché à préserver les éléments constitutifs de la personnalité nationale et de confronter les plans de l’administration coloniale, et quelques hommes soufistes collaborateurs. Les réformistes ont travaillé avec les différentes catégories de la société : des enfants des jeunes et des vieux, et les moyens adoptés étaient la création des écoles pour enseigner le plus grand nombre possible des jeunes, la construction des mosquées libres afin d’affiner et de guider les gens en général et les vieux en particulier, ainsi que la formation des clubs pour recevoir les jeunes et les activités des associations sportives culturelles et du scoutisme, Les réformistes ont varié ces moyens pour répandre leurs idées entre les différentes catégories pour une période qui a dépassé un quart de siécle.
- Item-العلاقات بين الجزائر والمغرب خلال القرن الثاني عشر الهجري/الثامن عشر ميلادي-مقاربة سياسية(2017-12-13) Elmilagh Abdelkader; Encadreur: محمد مجاود; Co-Encadreur: صالح بوسليم- الملخص (بالعربية) تهدف هذه الدراسة إلى إبراز جوانب من العلاقات السياسية بين الجزائر والمغرب الأقصى خلال القرن الثامن عشر ميلادي؛وفق مقاربة سياسية كما تناولت بالدرس والتحليل أهم الظروف والعوامل التي تحكمت في علاقات البلدين خلال القرن المذكور،مع ابراز أهم مظاهرها وتجلياتها والطابع الذي غلب عليها،والآثار التي انعكست على الطرفين وعلى الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط -2Résumé (Français et/ou Anglais) : -2/1Résumé: Cette étude vise à mettre en évidence les aspects des relations politiques entre l'Algérie et le Maroc au cours du XVIIIe siècle, selon une approche politique. J'ai également traité de l'étude et de l'analyse des conditions et des facteurs les plus importants qui ont dominé les relations entre les deux pays au cours du siècle mentionné, en soulignant les aspects et les manifestations les plus importantes , et le caractère qui les a dominés et les effets qui se sont reflétés sur les deux pays et sur la rive de la méditerranée. Les Mots clés: Relations- Une approche politique-Algérie-Far Maroc-18ème siècle. -2/2Abstract: This study aims at highlighting aspects of the political relations between Algeria and Morocco during the 18th century AD, according to a political approach. It also dealt with the most important circumstances and factors that dominated the relations between the two countries during the century, with the highlight of the most important aspects and manifestations and the character that dominated them, and the effects reflected on the parties and on the southern bank of the Mediterranean. key words:relations-A political approach-Algeria-Far Morocco-18th century.
- Itemدائرة سطيف: دورها في انتفاضة 8 ماي 1945 (دراسة اجتماعية – سياسية)(2016-06-29) بن نعماني سيد أحمد; Encadreur: محمد مجاودالملخص (بالعربية) : إنّ الفصل العنصري بين المستوطنين المحتلين والجزائريين والتمييز بينهما هو المبدأ الأساسي الذي تبنته وعملت به سلطات الاحتلال الفرنسي في الجزائر منذ 1830، ولعل أهم المظاهر السياسية والقانونية والإدارية لتلك العنصرية الاستعمارية نظام الدوائر (Arrondissement)،والبلديات بأنواعها المختلفة التابعة لها (كاملة الصلاحية وغير كاملة الصلاحيات، وأهلية)، التي استحدثت منذ 1871، ومن تلك الدوائر دائرة سطيف المستعمرة، وظهر لنا من خلال دراستها من كل جوانبها أنها نعمة على المحتلين سلطة ومستوطنين ونقمة على الجزائريين الذين تعرضوا فيها للتهميش وعانوا من الثالوث الأسود الجهل، الفقر والجوع. ولم يتبدل وضع الجزائريين في دائرة سطيف أثناء الحرب العالمية الثانية، وفي كل المجالات، عما كان عليه الحال من قبل، لكن جاءت الحرب بمتغيرات جعلت الجزائريين ينشطون ويظهرون حيوية منقطعة النضير أقلقت المحتلين، ففي المجال الاجتماعي استمرت خصوبة الجزائريين فكان عددهم يزداد من سنة لأخرى رغم ارتفاع وفياتهم، بسبب الظروف السيئة التي يعيشونها في ظل إهمال سلطات الدائرة وبلدياتها الاستعمارية توفير لهم الخدمات الصحية اللازمة، إنّ خصوبة الجزائريين أقلقت المستوطنين، وجعلت حكام الدائرة يتساءلون عن مصير الاستيطان والاســتعمار في المنطقة السطايفية والجزائر عامة، إذا استمر الوضع على حاله سنين أخرى، و توسلوا لدى سلطات الحكومة العامة وعمالة قسنطينة الاهتمام بهذه المسألة وإيجاد حلول مستعجلة لها لخطورتها على الوجود الفرنسي في الجزائر برمته. وفي المجال الثقافي ازدهرت الحركة العلمية والفنية والإصلاحية الهادفة إلى إحياء مقومات الشخصية الجزائرية، ومن مظاهر هذا الازدهار فتح مكتبات (مكتبة الترقي العربي ...)، وتأسيس أفواج كشفية، وتكوين فرق رياضية ...، ومدارس عربية حرة ( مدارس: الفتح، أحباب البيان، إحياء علوم الدين، خراطة، عموشة، الإصلاح ...)، وذلك بفضل شخصيات محلية اتصفت بالوطنية والاستعداد للتضحية بكل ما تملك في سبيل سعادة الجزائريين الذين همشتهم السياسة الاستعمارية القائمة على التمييز العنصري في الدائرة، لذلك نصب المحتلين سلطة ومستوطنين لهم العداء والحقد، فوصفهم حكام الدائرة والبلديات التابعة لها الاستعماريين بشتى النعوت المقيتة كالمتعصبين أو أصحاب السوابق العدلية، وترصدوا لهم لتصفيتهم جسديا!. وقد نجم عن تطور الوعي الثقافي والسياسي وما حملته الحرب العالمية الثانية من تغيرات كره الجزائريين للاستعمار وأصبحوا أكثر تعلقا بالاستقلال والحرية، هذا الوعي أثمر حركة سياسية جزائرية شعبية جديدة وهي "حركة أحباب البيان والحرية". كانت تلك الحركة تشكل جبهة تجمع فيها التيارات الجزائرية الوطنية، وحملت برنامجا طموحا ومطالب سياسية راديكالية، لذلك فإنّ عيون الاستعمار لم تنظر بعين الرضا لهذا التجمع الآخذ في التوسع في أوساط الجماهير وعادت كل من ناصره وانخرط فيه بالخصوص الأبطال: حسان بلكيرد، عبد القادر يعلى، الشهيد عيد القادر بن علاق، والشهيد محند أعراب حنوز، محمد الطيب حكيمي، والشيخ رابح بن مدور، والحواس بلميهوب...، الذين كانوا من أبرز نشطائها في دائرة سطيف. إنّ مجموع الهواجس الاجتماعية، الثقافية، الاقتصادية والاجتماعية التي انتابت المستوطنين وسلطات الاحتلال أثناء الحرب، والتخوف من اختلال موازين القوة بينهم والجزائريين أو كما عبر عنه (Catroux) ذات يوم قبل المجازر بالعاصفة، والإيديولوجية الكولونيالية العنصرية هي التي أدت إلى ارتكاب المجازر في حق الجزائريين. إنّ مجازر 8 ماي 1945 في دائرة سطيف أو في مناطق أخرى من الجزائر، بقدر ما كانت شاملة لم تستثني أي طبقة أو فئة من المجتمع الجزائري، فقد كانت أيضا منظمة وتسير وفق منهجية محددة ترمي إلى خلق ظروف ملائمة للمحتلين ليكونوا الأسياد الأوحدين على الجزائر، ودليلنا في ذلك استهداف رموز نهضة الجزائريين في الدائرة من المثقفين والناشطين يشهد لهم الجميع بالوطنية والنبوغ والنشاط والحيوية والتضحية مع التمثيل بهم قبل قتلهم كالشهيداء والأبطال الذين ذكرنا أسمائهم في دراستنا المتواضعة. يمكن القول، أن النظام الاستعماري بعنصريته تلك، وبالتناقضات التي يحملها في ثناياه، كان يحمل بذور فنائه. ولم يكن القمع العسكري هو الحل المناسب بالنسبة له، ولكن دواء مر لابذ منه، فحسب تصوره سيتمكن بفضل سرعة وفعالية القمع، من إخماد الانتفاضة وهي في المهد،و الحيلولة دون توسعها، لتشمل مجالا جغرافيا أكبر، ولتمتد لفترة زمنية أطول كما أنه بتلك الفظاعة أراد أن يعطي أبرز الدروس، لكل من تسول له نفسه المطالبة بالسيادة الوطنية،في الجزائر وسائر المستعمرات الفرنسية. ولكن النظام الاستعماري من جهة أخرى خسر ثقة الشعب الجزائري بالكامل. وبالفعل زادت الأحداث من اتساع الخندق الذي يفصل الجزائريين بالفرنسيين، فكانت المنطقة وسكانها من أشد المساهمين في الثورة التحريرية الكبرى في 1954. Résumé (Français et/ou Anglais) : Depuis 1830 les autorités coloniales en Algérie en adopté le mode de la ségrégation et la séparation raciale entre les deux communautés existante en Algérie européenne (coloniale) et Algérienne. Parmi les apparences de ce racisme colonial pratiqué en Algérie l'organisation administrative dont les Arrondissements telle que celle de la région de Sétif. Apres étude de cet arrondissement sur tous les plans on a constaté qu'il servait seulement les intérêts des colons européens au détriment des intérêts de la communauté Algériennes. Cette situation n'a pas changé d'un iota pendant la deuxième guerre mondiale au niveau des lois coloniales. Par contre la seconde guerre mondiale était une occasion propice au Algériens de démontrer leurs qualités et aptitudes à accéder au droits et à un statut meilleure non seulement au Français humilié par leurs défaites face à l'Allemagne mais aussi au monde. Ces changements ont causés une grande peur aux autorités coloniales Françaises en Algérie et au sein de la minorité européenne coloniale qui se posaient des questions sur leur devenir et celui de leurs intérêts en Algérie en s'opposant à tout changement à la fin de la guerre. Pour se débarrasser des revendications légitimes de la communauté Algérienne et faire retourner la situation comme elle était avant le déclanchement de la deuxième guerre mondiale ils ont commis les massacres du 8 mai 1945 contre les Algériens. Ces massacres impunis jusqu'à aujourd'hui et susceptible d'être condamnables par les lois internationales comme crimes contre l'humanité leurs principales caractéristiques sont: leur étendues dans l'espace et le temps et les énormes moyens militaires utilisés. Si les massacres ont étés commis sur toute la communauté Algérienne sans distinctions d'âges, de sexes, de statuts sociales et intellectuelles, il est actuellement vérifié que les massacres en visés spécialement certaines personnalités Algériennes de l'arrondissement de Sétif comme les martyres : Ben allègue Abdelkader, Hakimi Mohamed Tayeb, Hanouz Mohand Arab, Belkired Hassen… Les autorités coloniales pensaient en finir avec les aspirations du peuple Algérien à l'auto - détermination en commettant ces massacres mais en vérité dix ans après c'était le déclanchement de la grande guerre de libération de 1954. l'arrondissement de Sétif et sa population Algérienne (dont les enfants des martyres de 1945) ont joués un grand rôle jusqu'à l'indépendance en 1962.
- Itemكشافة أشبال الثورة الجزائرية 1954-1962(2017-04-30) عبد اللطيف جواد; Encadreur: محمد مجاودالملخص (بالعربية) عند اندلاع الثورة التحريرية 1954 م راسلت جبهة التحرير الوطني منظمات وأحزاب الحركة الوطنية الجزائرية، حيث طلبت منهم الالتحاق بالكفاح المسلح بصفة فردية وقد كانت الكشافة الإسلامية الجزائرية معنية بهذا الأمر ففي شهر ديسمبر 1954 وأثناء انعقاد الجمعية العامة الاستثنائية قرأ رئيس الكشافة الإسلامية الجزائرية محمد القشعي رسالة مستعجلة أرسلت من طرف جبهة التحرير الوطني حيث يدعو فيها أوعمران- المسؤول الثوري – حركات الشبيبة إلى الالتحاق بصفوف المنظمة الثورية بصفة فردية وليس باسم الجمعية الكشفية. ومنذ ذلك التاريخ التحقت العناصر الكشفية بصفوف الثوار ،وهذا بعد حلها كبقية المنظمات بأمر من قيادة الثورة وبذلك تدعمت جبهة وجيش التحرير الوطني بكفاءات شبانية وطنية تتصف بالانضباط حيث أثبتت إخلاصها للوطن ولمبادئ الثورة،وقد كونت منهم الجبهة والجيش خيرة الإطارات الوطنية السياسية والعسكرية وأوكلت لهم مهام متعددة في مجال التدريب العسكري والصحي لامتلاكهم خبرات في ذلك، كما استعملت مقرات الكشافة كملاجئ ومستشفيات سرية ومخابئ للذخيرة والأدوية، ومكانا لعقد اجتماعات مناضلي جبهة التحرير الوطني. ونظرا لأهمية التنظيمات الشبانية الثورية عملت جبهة التحرير الوطني على تأسيس منظمات ثورية كلفتها بإيصال صوتها إلى الرأي العام الدولي وتمثيلها في المؤتمرات حيث قامت بتكليف القادة القدامى للكشافة الإسلامية الذين التحقوا بالثورة بتأسيس تنظيم كشفي ثوري يعمل تحت قيادة التنظيم السياسي لجيش وجبهة التحرير الوطني بالداخل والخارج وأوكلت لأعضائه مهاما حساسة مثل التموين بالذخيرة، الدعاية لصالح الثورة بالداخل والخارج،النشاط ضمن الشبكة الكشفية للإعلام والمنظمات الأخرى التابعة للثورة،العمل ضمن شبكات المقاومة إلى غيره من المهام الأخرى،وبعد الاستقلال عادت الكشافة الإسلامية الجزائرية إلى نشاطاتها التربوية التطوعية ذات البعد الوطني الإنساني. Résumé (Français et/ou Anglais) : Depuis le jour du déclenchement de la guerre de libération en 1954, le FLN a écrit aux organisations et partis du mouvement national algérien pour rejoindre la lutte d'armes; mais d'une façon individuelle .Le scoutisme musulman algérien (SMA) a été concerné par ce sujet du fait qu'en mois de décembre 1954, quand l'assemblée générale exceptionnelle a pris place, le chef des SMA Mohammed EL-Kechai a lu en mesure urgente une lettre reçue du commandement de l'FLN dans laquelle le responsable de la révolution Ouamrane pousse les mouvements de la jeunesse à prendre part aux rangs de l'organisation révolutionnaire surtout volontiers et pas au nom de l'association des scouts . A compté de cette date plusieurs éléments scouts ont devenu des membres dans le mouvement de la révolution, cela après avoir donné l'ordre de dissolution du mouvement des scouts par le commandement de la révolution; tout comme les autres organisations. Ainsi le front et l'armée de libération ont été fortement soutenus par des éléments de jeunesse compétents, nationalistes ,et hautement disciplinés .Ces derniers ont bien approuvé ultérieurement leur loyauté au patrie et aux principes de la révolution ; parmi eux le front et l'armée de libération ont construit les meilleurs cadres politiques et militaires, et leur confié des taches sensibles dans le domaine de l'instruction militaire et sanitaire; grâce à leur expérience ,aussi bien que les sièges des scouts ont été utilisés par le FLN à des fins multiples :refuges , abris d'hospitalisation secrets , cachettes des munitions et médicaments, lieux de rassemblement pour les militants de l'FLN. Vu l'importance des organisations de jeunesse révolutionnaire , le FLN A fondé des organisations en leur chargeant de porter sa voix au opinion international public , et lui représenter dans les conférences ouvertes, dans ce sens , les anciens chefs scouts adhérés à la révolution ont été chargés de créer un organisme de scouts révoltant , sous la tutelle de front et armée de libération afin de jouer son rôle à l'intérieur et à l'extérieur du territoire national et accomplir les missions suivantes :Approvisionner en munitions, faire la propagande au profit de la révolution à l'intérieur et à l'extérieur, exécuter les activités d'informations et sensibilisations à travers le réseau de scoutisme algérien en collaborations avec les autres institutions de la révolution , coordonner les efforts et les taches avec les réseau secrets de résistance…etc. Après l'indépendance , les SMA ont repris leur rôle éducatif et volontaire à caractère humain et nationaliste.