- [ VRPG-Doc] Sciences humaines - Histoire --- علوم إنسانية - تاريخ
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing - [ VRPG-Doc] Sciences humaines - Histoire --- علوم إنسانية - تاريخ by Issue Date
Now showing 1 - 4 of 4
Results Per Page
Sort Options
- Itemالحركة الإصلاحية في منطقة تبسة 1927م-1954م(2017-02-07) سليم بعلوج; Encadreur: محمد مجاودالملخص (بالعربية) : لقد عملت الإدارة الاستعمارية على طمس مقومات الشخصية الوطنية، لذلك سعى رجال الحركة الإصلاحية في منطقة تبسة كغيرهم من مصلحي مناطق الجزائر للمحافظة على مقومات الشخصية الوطنية ومجابهة مخططات الإدارة الإستعمارية، وبعض رجال الطرق الصوفية المتعاونين معها. وعمل رجال الإصلاح مع مختلف شرائح المجتمع أطفالا وشبابا وشيوخا، وكانت الوسائل المعتمدة هي إنشاء المدارس لتعليم أكبر عدد ممكن من النشء وبناء المساجد الحرة لتهذيب وتوجيه الناس عموما والشيوخ خصوصا، وكذا تكوين النوادي لاستقبال الشباب إضافة إلى نشاط الجمعيات الرياضية والثقافية والكشفية، لقد نوع رجال الإصلاح في الوسائل قصد نشر أفكارهم بين مختلف الفئات وذلك لمدة فاقت الربع قرن. ----------------------------------------------------------------------------------- Résumé (Français et/ou Anglais) : L’administration coloniale à travaillé sur l’effacements des éléments constitutifs de la personnalité nationale, donc les réformistes, dans la région de Tébessa comme d’autres ont cherché à préserver les éléments constitutifs de la personnalité nationale et de confronter les plans de l’administration coloniale, et quelques hommes soufistes collaborateurs. Les réformistes ont travaillé avec les différentes catégories de la société : des enfants des jeunes et des vieux, et les moyens adoptés étaient la création des écoles pour enseigner le plus grand nombre possible des jeunes, la construction des mosquées libres afin d’affiner et de guider les gens en général et les vieux en particulier, ainsi que la formation des clubs pour recevoir les jeunes et les activités des associations sportives culturelles et du scoutisme, Les réformistes ont varié ces moyens pour répandre leurs idées entre les différentes catégories pour une période qui a dépassé un quart de siécle.
- Itemالحرب والمجتمع بمملكة غرناطة خلال عهد بني الأحمر (626-897هـ/ 1232-1492م)(2021-02-04) بكارة حنان; Encadreur: بوشنافي محمدالملخص (بالعربية) : عاشت الاندلس بعد ضعف مملكة الموحدين أياما صعبة. تزامنا مع شن النصارى حملة واسعة لاسترداد المدن الواقعة في الجزء الشرقي والجنوبي من الاندلس. في غمر الاوضاع ظهرت حركة ثورية قادها كل من ابن هود وابن مردنيش، ثم ابن الاحمر الأخنً الذي ضمن بفضل حنكته الجزء الغربي للأندلس تحت إمارته وأعلن نفسه سلطاناً على مملكة غرناطة. لكن مضايقات النصارى كانت له بالمرصاد وأصبح الصراع يتأجج كلما تنتهي فترات السلم بنٌ الطرفين تارة، وتارة أخرى ضمنت مملكة بني مرين استمرارية وجود مملكة بني الاحمر، وهذا ما تطرقنا له للفصل الاول، اما الفصل الثاني فقد سلطنا الضوء فيه على الجيش الغرناطي كجهاز لعب دورا هاما أوقات الصراعات العسكرية، كما خصصنا الفصل الثالث في الحديث عن انعكاس الصراع على الجانب الاقتصادي والاجتماعي وعلى الذهنيات وما ترتب عن ذلك من نتائج وخيمة على البنى التحتية للمملكة، وفي الأخير خصصنا الفصل الرابع للحديث عن أثر الصراع العسكري على المنتوج الثقافي وأفردنا الشعر كنموذج لرصد آهات الحرب ونتائجها على الرعية على لسان الشعراء الذين سلّوا سيف القلم وكتبوا عن الحصون، وانواع السلاح. الكلمات المفتاحية : الأندلس؛ غرناطة؛ بني الأحمر؛ النصارى؛ بني مرين؛ الصراع العسكري؛ الآثار؛ المجتمع؛ الاقتصاد، الذهنيات؛ الشعر.. ----------------------------------------------------------------------------------- Résumé (en Français) : L'Andalousie, après la faiblesse du royaume almohade, a vécu des jours difficiles. Cela a coïncidé avec le lancement par les chrétiens d'une vaste campagne pour reprendre les villes situées à l'est, au sud et à l'est de l'Andalousie. A Autour de la situation, un mouvement révolutionnaire a émergé dirigé à la fois par Ibn Hud et Ibn Mardaneesh, puis Ibn al-Ahmar le frère qui, grâce à sa sagesse, a assuré la partie occidentale de l'Andalousie sous son émirat et s'est déclaré Sultan du Royaume de Granada. Mais le harcèlement des chrétiens le guettait, et le conflit devenait rage chaque fois que les périodes de paix se terminaient, parfois par les deux parties, et à d’autres moments par la sécurisation du royaume. Beni Marine est la continuité de l'existence du Royaume de Beni Al-Ahmar, et c'est ce que nous avons abordé dans le premier chapitre. Quant au deuxième chapitre, nous avons mis en lumière l'armée de Granada en tant que dispositif qui a joué un rôle important .Des temps de conflit militaire, comme nous avons consacré le troisième chapitre à parler de l'impact du conflit sur l'aspect économique et social, sur les mentalités, et les conséquences de cela. Parmi les conséquences désastreuses pour l'infrastructure du Royaume, et dans la fraternité, nous avons consacré le quatrième chapitre à parler de l'impact du conflit militaire sur le produit culturel et nous avons choisi la poésie comme modèle de suivi Les gémissements de la guerre et ses conséquences pour la paroisse par les poètes qui ont récupéré l'épée de la plume et ont écrit sur les forteresses et les types d'armes Les mots clés : Andalus; Granada; béni El Ahmar; Les chrétiens; Bani Mérine; Conflit militaire; Archéologie; la société; Économie, mentalités, poèmes ----------------------------------------------------------------------------------- Abstract (en Anglais) : Andalusia, after the weakness of the Almohad kingdom, lived difficult days. This coincided with the launching of a large campaign to take back the cities in the eastern and southern parts of Andalusia. In the midst of the situation, a revolutionary movement emerged, led by Ibn Hood and Ibn Mardanich, then Ibn al-Ahmar the last, who, thanks to his wisdom, secured the western part of Andalusia under his emirate and declared himself the ruler of the Kingdom of Granada. But Christian harassment was on the lookout for him, and the conflict became raging whenever periods of peace between the two parties ended at times, and at other times the Kingdom of Bani Marine ensured the continuity of the existence of the Kingdom of Bani al-Ahmar, and this is what we touched upon in the first chapter, and in the second chapter we shed light on the Granadian army as a device that played an important role In times of military conflicts, we also devoted the third chapter to talking about the impact of the conflict on the economic and social side and on the mentalities and the consequent disastrous consequences for the infrastructure of the Kingdom, and in the end we devoted the fourth chapter to talking about the impact of the military conflict on the cultural product and we singled out poetry as a model to monitor the groans of war and its consequences On the parish through the poets who reclaimed the sword of the pen and wrote about fortresses, types of weapons ... Keywords -. Granada, Bani al-Ahmar, War, Bani Marine, Christians, Society, Economy, Mentalities, Poetry.
- Itemالاوقاف في ظل الادارة الاستعمارية الفرنسية في الجزائر 1830-1947م(2021-11-18) عطابي جمال; Encadreur: لونيسي ابراهيمالملخص (بالعربية) : لقد عرفت الأوقاف انتشارا وإقبالا واسعا شمل جميع شرائح المجتمع الجزائري، ويعود ذلك إلى عدة عوامل أهمها التعايش المذهبي بين المذهب الحنفي ، وهذا الانسجام خلق توافق اجتماعي بين المذهبين حيث يبرم أتباع المذهب المالكي عقودهم في محكمة المذهب الحنفي ويعقد المذهب الحنفي عقودهم في محكمة المذهب المالكي، وكان الكثير من الجزائريين يعتمدون على المذهب الحنفي في أوقافهم، بالإضافة للتسهيلات التي يقدمها المذهب الحنفي للواقفين. إن التنظيم الإداري للأوقاف في الجزائر العثمانية ، وكان الهدف من ذلك هو وضع إحصاء دقيق وضبط محكم للأوقاف، وتظم هذه الأداة المجلس العلمي الذي يضم أعضاء لهم صيت ،والمتمثل في العلماء والقضاة والمفتيين وغير ذلك، وقد أولى القضاة في هذا المجلس عناية كبيرة بالأوقاف، و قدمت هذه المؤسسات خدمات متعددة وعملت على إشباع حاجات الأمة في مجالات الدين والتعليم والثقافة مما خففت العبء على الإنفاق الحكومي، وقد وطدت العلاقة بين الادارة الحاكمة والمجتمع الجزائري ، هذه العلاقة المبنية على التعاون وخدمة المصالح العامة. وبعد الاحتلال الفرنسي للجزائر 05 جويلية 1830م أحدثت الادارة الاستعمارية تغييرا جذري على جميع الأنظمة الإدارية للجزائر، والتي من بينها إدارة الأوقاف التي طبقت عليها إجراءات تعسفية منذ البداية، فقد استولت سلطات الاحتلال على أملاك البایلك وعلى أملاك الاتراك وبعدها أصدروا قرارات تشريعية لمصادرة جميع الأملاك الدينية والبنايات التابعة لها في يد أملاك الدومان أي الدولة الفرنسية. واستمرت التشريعات الفرنسية تستهدف أملاك الوقف إلى أن اندمجت مداخيل الأوقاف الإسلامية في ميزانية الدولة الفرنسية. لقد مر تدخل الإدارة الفرنسية في شؤون الأوقاف الإسلامية بعدة مراحل إلى أن تمكنت من الاستيلاء على المؤسسات الدينية والتصرف في أملاكها الموقوفة بالهدم والبيع ، وكانت الإدارة الفرنسية تسعى من وراء محاربتها للأوقاف إلى تحقيق و تحويل الأملاك الموقوفة إلى أملاك خاصة ثم بيعها او منحها للمعمرين الاوربيين. لقد أدى قرار ضم أملاك الأوقاف إلى الدومان استنكار واحتجاج من طرف العلماء والاعيان مثل المفتي المالكي مصطفى بن الكبابطي، والمفتي الحنفي محمد ابن المحمود العنابي، وحمدان بن عثمان خوجة وأحمد بوضربة، وشخصيات من كل المدن الجزائرية، الذين قدموا الكثير من العرائض للإدارة الفرنسية بأن أملاك الأوقاف ليست ملكا للأتراك وإنما هي ملك للفقراء. وكان مصير ابن العنابي العزل، وقدم حمدان بن عثمان خوجة في مذكرة لدى وزارة الحربية الفرنسية، بين فيها على الاعتداءات حرمات الجزائريين، وطالب باحترام المؤسسات وبنود الاتفاقية، والالتزام بشروط قيامها واستغلالها ان أعمال الهدم المختلفة التي ألحقت بملكيات الأوقاف والأملاك الخاصة ، وانتهاك حرمة المقابر، وحتى بيوت الخلاء، وهي وقف على المسلمين. لقد لعبت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين دورا كبيرا ، خاصة في الجانب الثقافي والعلمي وذلك من خلال نشر الوعي الديني بواسطة التربية و التعليم العربي الحر، و ملأت الفراغ الذي أوجدته فرنسا بعد القضاء على الأوقاف الإسلامية، إن القضية التي صالت فيها الجمعية، وكتبوا فيها وهي تحرير الدين الاسلامي والاوقاف، من سيطرة الدولة الفرنسية، التي كانت تعتبر إشرافها على الدين الإسلامي "مسألة جوهرية، وقد لبت الدولة الفرنسية بعض مطالب الجزائريين الاجتماعية والاقتصادية وحتى السياسية، واعتبرت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين الأوقاف من أهم المسائل الدينية التي يجب المطالبة بها، ذلك لأن الاستعمار قد وضع يده عليها واحتكر رجالها والقائمين عليها لمعرفته بأهميتها عند المسلم الجزائري. لقد أدت سياسة الإدارة الاستعمارية الفرنسية، من مصادرة الأوقاف بمختلف أشكالها وأنواعها إلى نتائج وخيمة على الحياة الاجتماعية والاقتصادية من (هجرة، فقر، وأمراض...)، مما أدى إلى حدوث هجرات من كل المدن الجزائرية الجزائر بوهران وبجاية وعنابة وتلمسان ومستغانم ..هروبا من الاحتلال وبطش الجنود، ، الا أن طبيعة الفرد الجزائري جعلته يبقى صامدا أمام هذه الاعتداءات القاسية بفضل تمسكه بالإسلام الذي يزوده بالقوة الروحية، فعلى الرغم من جهله ما كان يفوت الفرصة بالمطالبة بتحريره من الاستعمار وأخذه لحريته الدينية، واسترجاع معالمه الاسلامية من يد الاستعمار. الكلمات المفتاحية : الأوقاف – الزوايا – المساجد – القباب – الاستعمار – المدارس – الدومان ----------------------------------------------------------------------------------- Résumé (en Français) : Sincèrement Les dotations sont devenues répandues et populaires dans tous les segments de la société algérienne, et cela est dû à plusieurs facteurs, dont le plus important est la coexistence sectaire entre l'école hanafite, et cette harmonie a créé un consensus social entre les deux sectes, par lequel les adeptes de l'école Maliki concluent leurs contrats au tribunal de l'école Hanafi et l'école Hanafi tient leurs contrats devant le tribunal de l'école Maliki. Et de nombreux Algériens comptaient sur l'école des dotations Hanafi pour leurs dotations, en plus des installations fournies par l'école Hanafi pour ceux qui sont debout. L'organisation administrative des dotations en Algérie ottomane, et le but de cela était de mettre en place un recensement précis et un contrôle strict des dotations, et cet outil est organisé par le conseil scientifique qui comprend des membres de réputation, représentés par des universitaires, des juges, des muftis et ainsi de suite, et les juges de ce conseil ont accordé une grande attention aux dotations, et ces institutions ont fourni de multiples services et ont travaillé pour satisfaire les besoins de la nation dans les domaines de la religion, de l'éducation et de la culture, ce qui a allégé le fardeau des dépenses publiques et la relation entre l'administration au pouvoir et la société algérienne ont renforcé cette relation basée sur la coopération et au service des intérêts publics. Après l'occupation française de l'Algérie le 5 juillet 1830 après JC, l'administration coloniale a provoqué un changement radical dans tous les systèmes administratifs de l'Algérie, parmi lesquels l'administration des dotations à laquelle des mesures arbitraires ont été appliquées dès le début. Les autorités d'occupation se sont emparées la propriété Bailek et la propriété turque, puis ils ont pris des décisions législatives pour confisquer tous les biens religieux et les bâtiments qui lui appartiennent entre les mains de la propriété du Domaine, c'est-à-dire de l'Etat français. La législation française a continué de cibler les biens de dotation jusqu'à ce que les revenus des dotations islamiques soient fusionnés dans le budget de l'État français. L'intervention de l'administration française dans les affaires des dotations islamiques passe par plusieurs étapes jusqu'à ce qu'elle parvienne à s'emparer des institutions religieuses et à disposer de leurs propriétés suspendues par démolition et vente, et l'administration française cherchait, derrière sa lutte contre les dotations, à réaliser et à convertir les les propriétés de dotation en propriété privée, puis les vendre ou les donner à des architectes européens. La décision d'annexer les propriétés des dotations au Domaine a conduit à des dénonciations et à des protestations de la part d'érudits et de notables tels que le Maliki Mufti Mustafa bin al-Kabbati, le Mufti al-Hanafi Muhammad Ibn al-Mahmoud al-Annabi, Hamdan bin Othman Khoja et Ahmed Boudarba, et des personnalités de toutes les villes algériennes, qui ont soumis de nombreuses pétitions à l'administration française selon lesquelles les dotations de propriété n'appartiennent pas aux Turcs mais appartiennent plutôt aux pauvres. Le sort d'Ibn al-Annabi était sans défense, et Hamdan bin Othman Khoja a présenté dans un mémorandum au ministère français de la Guerre, dans lequel il expliquait le caractère sacré des Algériens aux attentats, et exigeait le respect des institutions et des termes de l'accord. , et l'engagement envers les conditions de leur établissement et de leur exploitation que les divers actes de démolition qui ont infligé la propriété des dotations et des propriétés privées, et la violation du caractère sacré des tombes, et même du plein air, qui est une dotation pour les musulmans L'Association algérienne des érudits musulmans a joué un grand rôle, en particulier sur le plan culturel et scientifique, en diffusant la conscience religieuse par l'éducation et la gratuité de l'éducation arabe, et elle a comblé le vide créé par la France après l'élimination des dotations islamiques. La religion et les dotations islamiques , du contrôle de l'Etat français, qui considérait sa supervision de la religion islamique comme "une question fondamentale. L'Etat français a répondu à certaines des revendications sociales, économiques et même politiques des Algériens. L'Association des savants musulmans algériens considérait les dotations comme une seule des questions religieuses les plus importantes qui doivent être revendiquées, parce que le colonialisme Il a mis la main dessus et monopolisé ses hommes et ceux qui en ont la charge, en raison de sa connaissance de son importance pour le musulman algérien. La politique de l'administration coloniale française, de confiscation de dotations de formes et de types variés, a conduit à des conséquences désastreuses pour la vie sociale et économique (migrations, pauvreté, maladies ...), qui ont conduit à des migrations de toutes les villes algériennes d'Algérie en Oran, Bejaia, Annaba, Tlemcen et Mostaganem ... pour échapper à l'occupation et à la brutalité des soldats, mais la nature de l'individu algérien l'a fait rester inébranlable face à ces attaques cruelles grâce à son adhésion à l'islam, qui lui fournit une force spirituelle, malgré son ignorance, il ne manquerait pas l'occasion d'exiger sa libération du colonialisme et sa prise de sa liberté religieuse, et la restauration de ses traits islamiques de la main du colonialisme. Les mots clés : El awkaf – zawya – les mosqué – les dôme – la colonisation – les écoles - demaine ----------------------------------------------------------------------------------- Abstract (en Anglais) : Sincerely Endowments have become widespread and popular across all segments of Algerian society, and this is due to several factors, the most important of which is sectarian coexistence between the Hanafi school, and this harmony has created a social consensus between the two sects, whereby the followers of the Maliki school conclude their contracts in the court of the Hanafi school and the Hanafi school holds their contracts in the court of the Maliki school. And many Algerians relied on the Hanafi school of endowments for their endowments, in addition to the facilities provided by the Hanafi school for those standing. The administrative organization of endowments in Ottoman Algeria, and the goal of that was to set an accurate census and tight control of endowments, and this tool is organized by the scientific council that includes members with a reputation, represented by scholars, judges, muftis and so on, and the judges in this council paid great attention to endowments, and These institutions provided multiple services and worked to satisfy the nation’s needs in the areas of religion, education and culture, which eased the burden on government spending, and the relationship between the ruling administration and the Algerian society has strengthened this relationship based on cooperation and serving the public interests. After the French occupation of Algeria on July 5, 1830 AD, the colonial administration brought about a radical change in all the administrative systems of Algeria, among which was the administration of endowments to which arbitrary measures were applied from the beginning. The occupation authorities seized the Bailek property and the Turkish property, and then they issued legislative decisions to confiscate all religious property. And the buildings belonging to it in the hands of the Domain property, meaning the French state. French legislation continued targeting endowment properties until the revenues of Islamic endowments were merged into the French state budget. The French administration’s intervention in the affairs of Islamic endowments passed through several stages until it managed to seize religious institutions and dispose of their properties suspended by demolition and sale, and the French administration was seeking, behind its fight against endowments, to achieve and convert the endowment properties into private property and then sell or give them to European architects. The decision to annex the properties of the endowments to the Domain led to denunciations and protests by scholars and notables such as the Maliki Mufti Mustafa bin al-Kabbati, the Mufti al-Hanafi Muhammad Ibn al-Mahmoud al-Annabi, Hamdan bin Othman Khoja and Ahmed Boudarba, and personalities from all Algerian cities, who submitted many petitions to the French administration that the property Endowments do not belong to the Turks but rather belong to the poor. The fate of Ibn al-Annabi was defenseless, and Hamdan bin Othman Khoja presented in a memorandum to the French Ministry of War, in which he explained the sanctities of the Algerians to the attacks, and demanded respect for institutions and the terms of the agreement, and commitment to the conditions of their establishment and exploitation that the various demolition acts that inflicted the property of endowments and private property, and the violation of the sanctity of graves, And even the outdoors, which is an endowment for Muslims The Algerian Muslim Scholars Association has played a great role, especially in the cultural and scientific aspect, by spreading religious awareness through education and free Arab education, and it filled the void created by France after the elimination of Islamic endowments. The Islamic religion and endowments, from the control of the French state, which considered its supervision of the Islamic religion "a fundamental issue, and the French state fulfilled some of the social, economic and even political demands of the Algerians. The Algerian Muslim Scholars Association considered the endowments to be one of the most important religious issues that must be claimed, because colonialism He has set his hands on it and monopolized its men and those in charge of it, because of his knowledge of its importance to the Algerian Muslim. The policy of the French colonial administration, of confiscating endowments of various forms and types, led to disastrous consequences for social and economic life (migration, poverty, and diseases ...), which led to migrations from all the Algerian cities of Algeria in Oran, Bejaia, Annaba, Tlemcen and Mostaganem ... to escape From the occupation and the brutality of the soldiers, but the nature of the Algerian individual made him remain steadfast in the face of these cruel attacks thanks to his adherence to Islam, which provides him with spiritual strength, despite his ignorance he would not miss the opportunity to demand his liberation from colonialism and his taking of his religious freedom, and the restoration of his Islamic features from the hand of colonialism. Keywords : : El awkaf – zawya – mosques- dome- colonization – schooles-demaines
- Itemالغرب الإسلامي في الكتابات المشرقية في العصر الوسيط(2022-10-17) بن يحي مصطفى; Encadreur: بوشنافي محمدالملخص (بالعربية) : تهتمّ هذه الدّراسة بالبحث في موضوع تاريخ الغرب الإسلامي في الكتابات المشرقية من حيث المناهج وحجم التناول، وتركّز على نماذج من مؤلّفات التّاريخ العام المشرقيّة التي كُتبت ابتداء من القرن الثّالث الهجري/التّاسع ميلادي إلى غاية القرن الثّامن الهجري/الرّابع عشر ميلادي. وقد اتضّح لنا من خلال هذا البحث أنّ مؤلّفات التّاريخ العام المشرقية تعتبر خزّانا ضخما وموردا لا ينضب لتاريخ الغرب الإسلامي، حيث أنّها تحتوي على معلومات كثيرة ومادّة علمية غزيرة متعلّقة بتاريخ هذا الجناح الغربي للدّولة الإسلامية الكبيرة، أو ما كان يُعرف آنذاك بدار الإسلام، ولا شكّ أنّ هذه المؤلّفات المشرقية لعبت دورا هامّا في سدّ فجوة النّقص في تاريخ هذه الأقاليم الغربية في القرون الثّلاثة الأولى المتقدّمة، التي ظلّت تعاني من ندرة الكتابة المغربية وشحّها، ويمكن للباحثين استغلال هذه المادّة والإستفادة منها لسدّ أي نقص أو فجوة في تاريخ الغرب الإسلامي في القرون المتقدّمة والمتأخّرة، وإعادة كتابة تاريخ هذه المنطقة بما تحتويه من أقاليم كبيرة بنظرة مشرقيّة تنظر إلى أحداث وأخبار هذه المنطقة من بعيد عن كثب، وتتّسم كتابتها بالبعد عن الذّاتية والإنحياز، مقتربة في الوقت ذاته من الحياد والموضوعية. الكلمات المفتاحية : الغرب الإسلامي، الكتابات المشرقية، المناهج، حجم التناول، التّاريخ العام. ----------------------------------------------------------------------------------- Résumé (en Français) : Cette etude s’intéresse à la recherche du sujet de l’occident islamique dans les écrits orientaux En termes de curricula et volume de traitement. et Se concentre sur des exemples de livres d’histoire publique orientaux qui ont été écrits à partir du IIIe siècle AH / IXe siècle AD Jusqu’au XVIIIe siècle AH / XIVe siècle AD. Il nous est apparu clairement à travers cette recherche que les livres d’histoire générale orientale sont considérés comme un énorme réservoir et une ressource inépuisable pour l’histoire de l’Occident islamique, car ils contiennent beaucoup d’informations et une richesse de matériel scientifique lié à l’histoire. De cette aile occidentale du grand État islamique, ou ce qu’on appelait à l’époque Dar al-Islam. Il ne fait aucun doute que ces écritures orientales ont joué un rôle important pour combler le fossé dans l’histoire de ces régions occidentales au cours des trois premiers siècles avancés, qui ont continué à souffrir de la rareté de l’écriture occidental, et les chercheurs peuvent exploiter ce matériau et en tirer profit pour combler toute lacune ou manque dans l’histoire de l’Occident islamique au cours des siècles passés et postérieurs, et la réécriture de l’histoire de cette région, y compris les grandes régions qu’elle contient, avec une vision orientale qui regarde les événements et l’actualité de cette région de loin et de près, et son écriture se caractérise par l’éloignement de la subjectivité et de la partialité, se rapproche au même temps de l’impartialité et de l’objectivité. Les mots clés : l’Occident islamique, les écrits orientaux, curricula, volume de traitement, histoire générale. ----------------------------------------------------------------------------------- Abstract (en Anglais) : This study is concerned with researching the subject of the history of the Islamic West in Eastern writings in terms of methods and the volume of handling, and focuses on examples of Eastern public history books that were written starting from the third century AH / ninth century AD Until the eighteenth century AH / fourteenth century AD. It has become clear to us through this research that the books of Eastern general history are considered a huge reservoir and an inexhaustible resource for the history of the Islamic West, as they contain a lot of information and a wealth of scientific material related to the history of this western wing of the great Islamic state, or what was known at the time as Dar al-Islam. These Oriental works played an important role in filling the gap of deficiency in the history of these western regions in the first three advanced centuries, which continued to suffer from the scarcity and scarcity of Moroccan writing, and researchers can exploit this material and benefit from it to fill any deficiency or gap in the history of the Islamic West in the advanced centuries and the late, and rewriting the history of this region, including its large regions, with an oriental view that looks closely at the events and news of this region from afar, and its writing is characterized by a distance from subjectivity and bias, approaching at the same time from neutrality and objectivity. Keywords : the Islamic West, Oriental writings, curricula, volume of intake, general history.