Browsing by Author "Encadreur: مجاود محمد"
Now showing 1 - 5 of 5
Results Per Page
Sort Options
- Itemالحركات المناوئة وأثرها على الثورة الجزائرية(2015-06-08) بلحاج محمد; Encadreur: مجاود محمدالملخص (بالعربية) : يحاول الباحث من خلال هذه الأطروحة دراسة مسار أربع حركات اتخذت موقفا عدائيا أو معارضا لجبهة التحرير الوطني أثناء ثورتها ضد الاستعمار 1954-1962، ولقد تم حصر اختيار هذه الحركات بناء على الماضي الوطني أو الثوري لمتزعميها، وعليه كان لزاما دراسة مسارات هذه الحركات المتمثلة في حزب الحركة الوطنية الجزائرية المصالية، وجيش بلونيس، وحركتي كوبيس وشريف بن سعيدي، وهذا من أجل الوقوف على ظروف نشأتها وتطورها، ومظاهر عدائها لجبهة التحرير الوطني، وكذا دور السلطة الاستعمارية في دعمها وتمويلها واستعمالها، بالإضافة إلى استراتيجية جبهة التحرير الوطني في مواجهتها ومحاصرتها حتى تبقى القوة الشرعية الوحيدة في مواجهة الاستعمار. Résumé (Français et/ou Anglais) : A travers cette étude de thèse le chercheur a essayé d’étudier le développement de quatre mouvements qui ont pris une attitude agressive ou d'opposition vis-à-vis du front de libération nationale au cours de sa révolution contre le colonialisme 1954-1962. Le choix de ces mouvements a été basé sur le passé nationaliste ou révolutionnaire de leurs leaders ou chefs. Il a été impératif d’étudier les parcours de ces mouvements (le parti messaliste MNA, l’armée de Bellounis, et les mouvements de Kobus et Cherif Ben Saidi) afin de savoir les circonstances de leurs existence et évolution, et les manifestations d'hostilité envers le front de libération nationale, ainsi que le rôle de la puissance coloniale dans leur soutien, manipulation et financement. Et enfin le chercheur a voulu montrer les actions et stratégies qui ont permis au FLN d’endiguer ces mouvements et se positionner en tant que seule force légitime.
- Itemالطرق الصوفية في الجزائر بين ثنائية المقاومة والموالاة للاستعمار 1830- 1954م(2020-12-19) شرويك محمد الأمين; Encadreur: مجاود محمد; Co-Encadreur: مكحلي محمدالملخص (بالعربية) تقوم هذه الدراسة على إبراز دور الطرق الصوفية في الجزائر ومحاولة تتبع ثنائية المقاومة والموالاة للاستعمار الفرنسي حيث لعبت هذه الطرق دورا بارزا في مقاومة الاحتلال الفرنسي خلال القرن التاسع عشر ميلادي (19م)، وشكلت في نفس الوقت وعاءا ثقافيا احتمى به الشعب الجزائري وتجلى ذلك في عدة جوانب من إسلام وعروبة وترابط اجتماعي رغم تفاوتها من حيث الفاعلية في المقاومة وموقف البعض منها السلبي والتحالف مع المحتل والتعاون معه، وكذلك محاولين التمييز بين الطرق الصوفية وإبراز أدوارها ومواقفها من الاحتلال مع مطلع القرن العشرين (20م)، بالإضافة إلى مميزات العلاقة بينها وبين الفاعلين الآخرين في النضال الوطني كالتيارات السياسية مثل الأحزاب، والدينية كجمعية العلماء المسلمين الجزائريين وصولا إلى محطة اندلاع الثورة التحريرية ومساهمتها الفعالة في ميدان المقاومة والتحرير. الكلمات المفتاحية : الطرق الصوفية – الجزائر - الاستعمار الفرنسي – المقاومة – الموالاة Résumé (en Français) : Cette étude est basée sur la mise en évidence du rôle des ordres soufis en Algérie et en essayant de retracer la dualité de la résistance et de la loyauté au colonialisme français, car ces méthodes ont joué un rôle de premier plan dans la résistance à l'occupation française au cours du XIXe siècle (19 ), et en même temps elles ont formé un navire culturel dans lequel le peuple algérien s'est réfugié et cela était évident Plusieurs aspects de l'islam, de l'arabisme et de la cohésion sociale, malgré leurs différences d'efficacité dans la résistance et l'attitude négative de certains d'entre eux, l'alliance avec l'occupant et la coopération avec lui, ainsi que la tentative de distinguer les ordres soufis et de mettre en évidence leurs rôles et positions sur l'occupation au début du XXe siècle (20 ), en plus des caractéristiques de la relation entre eux et D'autres acteurs de la lutte nationale, tels que les courants politiques tels que les partis, et religieux comme l'Association des savants musulmans algériens, jusqu'à l'éclatement de la révolution de libération et sa contribution effective dans le domaine de la résistance et de la libération. Mots clés : les confrérie religieux - Algérie – Colonialisme français – Résistance- loyauté. Abstract (en Anglais) : This study is based on highlighting the role of Sufi orders in Algeria and trying to trace the duality of resistance and loyalty to French colonialism, as these methods played a leading role in resistance to the French occupation during the 19th century (19), and at the same time they formed a cultural vessel in which the Algerian people took refuge and this was evident Several aspects of Islam, Arabism and social cohesion , despite their differences in effectiveness in the resistance and negative attitude of some of them, the alliance with the occupier and the cooperation with him, as well as the attempt to distinguish the Sufi orders and to highlight their roles and positions on the occupation in the early twentieth century (20), in addition to the characteristics of the relationship between them and Other actors in the national struggle, such as political currents such as parties, and religious as the Association of sava Algerian Muslim nts, until the outbreak of the liberation revolution and its effective contribution in the field of resistance and liberation. Key words :Religious brotherhoods- Algeria- French colonialism- Resistance- loyalty
- Itemالقضايا الوطنية من خلال صحف جمعية العلماء المسلمين الجزائريين (البصائر نموذجا)(2016-06-26) بوسعيد سومية; Encadreur: مجاود محمدالملخص(بالعربية) لعبت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وصحافتها دورا كبيرا في الحركة الوطنية، فكان تأسيس جمعية العلماء لصحافتها أساسا لحركتها، حيث ناقشت من خلال جرائدها مختلف القضايا الوطنية الاجتماعية والثقافية والدينية وحتى السياسية، فكانت "جريدة البصائر" من أبرز جرائدها التي جاءت بعد جريدة "السنة والشريعة والصراط" التي لم يكتب لها الاستمرار أكثر من بضع أشهر بسب العراقيل التي وضعتها الإدارة الاستعمارية. حاولت الجمعية قدر الإمكان أن تكون جريدتها معبرة عها وعن أفكارها وهذا ما لمسناه من خلال دراستنا لها فأظهرت مدى أهميتها ومكانتها لما تحتويه من معلومات وأخبار قيمة في مختلف مجالات الحياة الاجتماعية والثقافية والدينية، فكان الدور الأول لجريدة البصائر هو التعريف بجمعية العلماء المسلمين الجزائريين وتعميم انتشار الفكرة الإصلاحية في مختلف جهات القطر الجزائري، لتنتقل بعد ذلك إلى تركيزها على القضايا والمواضيع الوطنية، وركزت على محاربة الطرقية الصالة من بدع ومنكرات، والتصدي للانحراف الخلقي والدفاع عن الشخصية الوطنية والبعد العربي الإسلامي، وكذا فضح الأساليب الاستعمارية الرامية إلى مسخ الهوية الجزائرية بفرنستها وتنصيرها ومتابعة جميع أنشطة الجمعية والعناية بالشبيبة الجزائرية وحمايتها من سموم الاستعمار ومؤسساته. Résumé (Français et/ou Anglais) : L’union des savants musulmans algériens et sa presse ont joué un rôle principale dans le mouvement national, la création de la presse par l’union fut la base de son mouvement, car elle abord a travers ses journaux divers sujets nationaux sociaux, culturels et religieux et « El Basa’ir » fut le plus célèbre de ses journaux qui est venu après le journal « Sunnah wa Charia wa Sirate » qui n’a duré que quelques mois a cause des obstacles faites par l'administration coloniale. L’union fait tout son possible pour son journal soit expressif, et c’était ce que nous avions touché durant nos études, car il a montré son importance et sa position grâce a son contenu d’information de valeurs dans divers domaines de la vie sociale, culturelle et religieuse. Le premier objectif du journal « El Basa’ir » était de présenter l’union des savants musulmans algériens et de généralises la propagation de l’idée (de reforme) dans les différentes régions du territoire nationale avant de se concentrer sur les affaires et les sujets nationales. Le journal s’est concentré aussi a combattre (l’extrémisme d’hérésies et des maux), et a faire face au déviation morale et sa défendre la personnalité nationale et la dimension arabe musulmane, et aussi a démystifier les méthodes coloniales conçues a déformer l'identité algérienne au la francisant et la évangélisant et poursuivre toutes les activités de l’union et prendre soin de la jeunesse algérienne et la protéger des poisons de la colonisation et ses entreprises..
- Itemالمثقفون الجزائريون والثورة التحريرية (1962/1954)(2019-07-22) عباد زينب; Encadreur: مجاود محمدالملخص (بالعربية) : ملخص: يعتبر مفهوم "المثقف" من المفاهيم الشائكة التي حظيت والزالت تحظى بالعديد من الدراسات واألبحاث، إنطالقا من اعتبارات وأفكار مختلفة. فبعد ظهور هذا المصطلح في الحضارة األروبية وقضية دريفوس االجتماعية التي تعكس لنا مدى الظلم والتعسف في الكثير من المجتمعات في العالم. ولعل ذلك ما أدى إلى إفراز قيم العدل والمساواة والحرية . فكانت بذلك هذه الحادثة سببا كافيا في جعل المثقف كمصطلح يرتبط بشكل وثيق بتغيير الوضع القائم وتخليص الفرد أو المجتمع من مظاهر الظلم والطغيان. أما الثورة في معناها االصطالحي فهي التغيير الجذري لألوضاع السائدة من أجل استبدالها بأوضاع أفضل. فمن هذه المنطلقات كانت الثورة الجزائرية حصيلة تخمر ثوري لدى الشعب الجزائري، ناتجة عن تجاربه النضالية الثورية منذ بداية االحتالل الفرنسي 1830، إذ لم يغب العنف الثوري عن الذهنية الجزائرية منذ تلك المرحلة. ولم يكن بعدها الكفاح السياسي والثقافي سوى مرحلة جديدة من الكفاح الجزائري وحلقة وصل بين مرحلة المقاومات الشعبية ومرحلة التحضير للكفاح المسلح. إذ خالل هذه المرحلة التاريخية الحافلة بالنضال ضد القوانين االستثنائية الفرنسية، سوف تتبلور إيديولوجية المثقف الثوري التي اتخذت من معاناة الشعب الجزائري آنذاك أرضية خصبة للتفكير في العمل المسلح. وعليه فإن عملية تحرير األرض بالجزائر توقف نجاحها على حركتين متالزمتين . أولهما عسكرية واعية تستعمل العنف الثوري وتضم في صفوفها طالئع ثورية مؤمنة برسالتها ومشبعة بالنزعة الوطنية ونزعة التغيير. وثانيهما ثقافة وطنية تستعمل التخطيط العقالني والتتردد في اللجوء إلى العنف الثوري للقضاء على مظاهر التبعية بكافة أشكالها. هاتان الحركتان متالزمتان ومترابطتان، إذ اليمكن ألحداهما تحقيق االنتصار مالم تتمكن األخرى من تجسيد كافة أهدافها ،بذلك يتم تحقيق األهداف الوطنية التي أصبحت مشتركة بينهما بفعل قوة الثورة وفعالية ايديولوجيتها. الكلمات المفتاحية : المثقف الثوري ، الثورة، الكفاح السياسي والثقافي، أيديولوجية الثورة، العنف الثوري. ----------------------------------------------------------------------------------- Résumé (en Français) : Le concept de « l’intellectuel » est l'un des concepts épineux qui a fait et continue de faire l'objet de nombreuses études et recherches, fondées sur diverses considérations et idées. Après l’émergence de ce terme dans la civilisation européenne et la question sociale de « l’affaire Dreyfus », qui reflète l’ampleur de l’injustice et des abus dans de nombreuses sociétés dans le monde. Ceci a éventuellement conduit à la diffusion des valeurs de justice, d'égalité et de liberté. Ainsi, cet incident était une raison suffisante pour faire de l'intellectuel un terme étroitement lié au changement du statu quo et à la libération de l'individu ou de la société des manifestations d'injustice et de tyrannie. Quant à la révolution, dans son sens idiomatique, c'est le changement radical des conditions qui prévalent pour les remplacer par de meilleures conditions. Dans ces perspectives, la révolution algérienne est le résultat de la fermentation révolutionnaire du peuple algérien, résultant de ses expériences de lutte depuis le début de l'occupation française en 1830, la violence révolutionnaire ayant fait partie de la mentalité algérienne depuis cette étape. Depuis lors, la lutte politique et culturelle n'a été qu'une nouvelle étape des combats algériens, et un lien entre l'étape de la résistance populaire et celle de la préparation à la lutte armée. Au cours de cette période historique de lutte contre les lois d'exception françaises, l'idéologie de l'intellectuel révolutionnaire pris forme et utilisa la souffrance du peuple algérien de l'époque comme terrain fertile pour planifier une action armée. L'intellectuel révolutionnaire algérien a joué un rôle important dans la lutte armée, en essayant par tous les moyens disponibles, malgré leur simplicité, de restituer les libertés expropriées et de changer le statu quo avec courage et une impulsion comme étant deux conditions fondamentales du changement. Le résultat fut l'annonce de la grande révolution de libération le 1er novembre 1954, qui provoqua le changement souhaité dans l'Algérie coloniale. En même temps, c'était une opportunité favorable à l'émergence de nouvelles classes d’individus instruits qui trouvaient de nouvelles perspectives de changement et la possibilité d'exprimer leurs espoirs de manière indépendante avec une souveraineté nationale à part entière. En conséquence, le processus de libération en Algérie doit son succès à deux mouvements liés. Le premier est une force militaire consciente qui a utilisé la violence révolutionnaire et qui a inclus dans ses rangs des avant-gardes révolutionnaires qui croyaient en leur mission et étaient imprégnées de patriotisme et de volonté de changement. La seconde était une culture nationale qui utilisait une planification rationnelle et n’hésitait pas à recourir à la violence révolutionnaire pour éliminer les manifestations de dépendance sous toutes ses formes. Ces deux mouvements sont inséparables et interdépendants, car l’un d’eux ne peut remporter la victoire que si l'autre parvient à incarner tous ses objectifs, aboutissant ainsi aux objectifs nationaux qui sont devenus communs aux deux mouvements en raison de la force de la révolution et de l'efficacité de son idéologie. Les mots clés : l’intellectuel / l’affaire Dreyfus / la revolution / la violence révolutionnaire. ----------------------------------------------------------------------------------- Abstract (en Anglais) : The concept of "the intellectual" is one of the thorny concepts that has been and is still subject to many studies and research, based on various considerations and ideas. After the emergence of this term in the European civilization and the social issue of ‘The Dreyfus Affair’, which reflects the extent of injustice and abuse in many societies in the world. Perhaps that is what led to the spread of the values of justice, equality and freedom. Thus, this incident was a sufficient reason to make the intellectual as a term closely related to changing the status quo and ridding the individual or society of the manifestations of injustice and tyranny. As for revolution, in its idiomatic meaning, it is the radical change of the prevailing conditions in order to replace them with better ones. From these perspectives, the Algerian revolution was the result of revolutionary fermentation among the Algerian people, resulting from their revolutionary struggle experiences since the beginning of the French occupation in 1830, as revolutionary violence has not left the Algerian mentality since that stage. After that, the political and cultural struggle was nothing but a new stage of the Algerian fighting, and a link between the stage of popular resistance and the stage of preparation for the armed struggle. During this historical period of struggle against French exceptional laws, the ideology of the revolutionary intellectual took form and utilized the suffering of the Algerian people at that time as a fertile ground to plan for armed action. The Algerian revolutionary intellectual played a prominent role in the armed struggle, as he tried by all available means, despite their simplicity, to regain the expropriated freedoms and change the status quo with courage and impulse as two basic conditions for change. The result was the announcement of the great liberation revolution on November 1, 1954, which brought about the desired change in colonial Algeria. At the same time, it was an opportunity for the emergence of new classes of educated people who found new prospects for change and the chance to express their hopes for an independent homeland with full national sovereignty. Accordingly, the process of liberating the land in Algeria owes its success to two related movements. The first is a conscious military force that used revolutionary violence and included in its ranks revolutionary vanguards who believed in their mission and were imbued with patriotism and willingness for change. The second is a national culture that uses rational planning and does not hesitate to resort to revolutionary violence to eliminate the manifestations of dependency in all its forms. These two movements are inseparable and interdependent, as one of them cannot achieve victory unless the other manages to embody all of its objectives, thus achieving the national goals that have become common to both movements due to the strength of the revolution and the effectiveness of its ideology. Keywords :. :. the intellectual / The Dreyfus Affair / revolutionary violence/ the Algerian revolution
- Itemبايلك الغرب الجزائري خلال القرن 18 دراسة سياسية واقتصادية واجتماعية(2017-02-13) دباب بومدين; Encadreur: مجاود محمدالملخص (بالعربية) حاولت هذه الدراسة التطرق للأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية لبايلك الغرب الجزائري خلال القرن الثامن عشر بداعي ان الدولة مهما كان موقعها الجغرافي ونظام حكمها الذي تقوم عليه؛ فان تاريخها لايمكن فهمه من خلال قوتها العسكرية ونظمها الإدارية فحسب، بل من خلال النشاط السياسي الذي يقوم به أفرادها داخليا وخارجيا ومظاهر حياتهم الاقتصادية والاجتماعية أما الفترة المخصصة للدراسة فهي القرن الثامن عشر حيث تحدد بانتقال مقر البايلك من مازونة إلى معسكر سنة 1701 وتولي الحكم فيه من طرف بايات خلدوا أسمائهم من خلال مآثرهم وانجازاتهم في البايلك كالباي مصطفى بوشلاغم الذي عرفت فترة حكمه حدثا تاريخيا هاما تمثل في فتح وهران الأول سنة 1708 والباي محمد الكبير الذي عرف عهده بالاسترجاع النهائي لوهران سنة 1792 واستكمال البايلك لوحدته الترابية؛ كما شهدت هذه الفترة تركز اهتمامات حكام الجزائر تدريجيا على الداخل بدل الاعتماد على مداخيل الأسطول البحري بعدما اعتراها من تراجع بسبب اختلال التوازن بينه وبين الأساطيل الأوربية Résumé (Français et/ou Anglais) : Cette étude a tenté d’étudier les conditions politiques, économiques et sociales de beylik de l’ ouest Algérien durant XVIIIe siècle , parce que quelle que soit la situation géographique de l’état et leur système sur laquelle, l'histoire ne peut être comprise à travers ses systèmes d'alimentation et d'administration militaire, mais par une activité politique par ses membres en intérieur et à l'extérieur, et les aspects de leur vie économique et sociale. La période allouée pour l'étude c’est dix-huitième siècle, qui présenté la transmission de siège de beylik de Mazouna au mascara en 1701 et gouvernez par des beys qui immortalisé leurs noms par leurs exploits et réalisations dans le beylik comme Mustafa Bouchlaghem qui connais sa règne un événement important , c’est le premier ouverture d'Oran en 1708 et le Bey Mohammed le grand qui connais sa règne la récupération finale d'Oran en 1792 et l'achèvement de l’unité de la saleté , et cette période a vu les préoccupations des dirigeants de l'Algérie progressivement concentré sur l'intérieur plutôt que de compter sur les revenus de la flotte après la fracture de la baisse de ces garnisons et du déséquilibrage entre elle et les flottes européennes.